الشمس مصابة بتوحد،
أتصيّد نهاراً على غفلة،
أخيطه قبلة.
يملؤني ضجر عدائي
يطفو في فمي
ويقحمني في عزلة.
ضجرٌ يقرع في العظام
كجرس يخدش الحلم
يجرّده من المعنى.
أتسلّق الوقت
بيوم ممتلئ حتى الثلث
وكثير من العادات.
أتفقد تفسّخ لوني
ثمة ظل عابر،
كم هو كثيفٌ هذا الانهماك.
ضجرٌ لا يعيبه شيء
مفرط في قبوعه،
بسرور عظيم.
أصابعي جرّبت الحب
حتى تكلّس ملحه
على بشرة مجعّدة.
مهداة إلى سمر .. صديقتي التي حبست نفسها في قارورة من بكاء
ضجر لا يعيبه شيئ
ردحذفليته ضجرا..كلما مرت الأيام أشعر أني أغوص في دهاليز عميقة لا نهاية لها..أحاول أن أنظر بطرف عيني الى داخلي لا أرى سوى دهاليز فارغة ملأتها خيوط العنكبوت..
ردحذفأقرأ بين جنبات المكان حرفاً عميق المعنى يا صديقة ..
ردحذفأحب وجودي هنا
لسمر ، صديقتك التي حبست نفسها في قارورة من بكاء
غداً الأشياء تصبح بخير ، أو اشد قسوة ربما
ما المهم .. أقول فقط أن القوارير ضيقة على أرواحنا
كوني بخير خارجها :)
اسامة
ردحذففعلاً لا يعيبه شيء، حزن وقح حتى الثمالة
غير معرف
تصادق مع العنكبوت :) ، شكرا لمرورك
reem
أحببت وجودك أكثر
فعلاً القوارير ضيقة جدا
جميل وجميل وجميل
ردحذفباسكال شكرا
ردحذفكتير وكتير وكتير
:)